تعليق بانكوك عن park si hoo اليوم 18/9/2012
هاه .... لا أعرف كيف أبدأ! إذا القص بلدي يبقى تدور حولها، ويرجى أن يغفر لي لأنه ^ ^
أنا أعيش بشكل طبيعي في بانكوك. إذا ذهبت خارج المدينة، وسوف يكون على الأرجح 2-3 مرات في السنة لزيارة عائلتي التي تعيش في جزء آخر من تايلند أو الذهاب في عطلة في مكان ما.
في نهاية الأسبوع الماضي كان لي لزيارة عائلتي لشيء العاجلة التي كنت بحاجة لرعاية. أخذت أسبوع إجازة من العمل وذهبت إلى منزل عائلتي يوم الأربعاء الماضي (Sep.12، 2012). ثم التحقق من وجود تحديثات حول I PSH بلدي. صرخت وصرخت في الجزء العلوي من رئتي: "! PSH يأتي الى تايلاند يوم السبت Sep.15، 2012" شعرت وكأني كنت ذاهبا لخافت! مرة واحدة في حين كنت أعود لرؤية عائلتي، ولكن لماذا .. لماذا لا يأتي هو عندما أكون في بانكوك؟ في تلك اللحظة شعرت وكأني كنت أريد أن سحق رأسي في الحائط لكونه في المكان الخطأ في الوقت الخطأ. بعد أن تعافى، بدأت لنشر الأخبار بين أصدقائي. (حزينة جدا والتي انتهت بعض أصدقائي حتى في انتظاره في المكان الخطأ وبعض عاش بعيدا من بانكوك.) كل شيء كان مفاجئا جدا، قريبا، لدرجة أن الكثير منا لم يتمكنوا من الحضور. البعض منا سمع مجرد صحفي يوم السبت وليس لديه الوقت للاستعداد. وكانت العديد من أصدقائي بخيبة أمل كبيرة لأنها لم تكن قادرة على تحقيق ذلك.
كان لي للتفكير، والتفكير السريع. وهذه الفرصة لن يحدث مرة أخرى في أي وقت قريب، وكان إعلان مفاجئ جدا. ولم تذكر لي الكثير من الوقت لإعداد أي شيء وأنا لم أكن أعرف كيف تبدأ!
بعد توقف طويل آخر، ولقد تقدمت قرار سريع. التقطت الهاتف والتحقق من تذكرة الطيران للعودة الى بانكوك في أقرب وقت ممكن دون أن يوضح لعائلتي. شيء واحد فقط في ذهني - لا بد لي من ترحيب به في المطار، بغض النظر عن ما! فويلا! حصلت على تذكرة! الأول هو نوع من القلق لأنها عطلة نهاية الأسبوع، وعادة من الصعب جدا العثور على مثل هذه التذاكر. أوه ... لقد كنت كذلك، سعيدة جدا! ولكن الانتظار لمدة دقيقة - كان لي موعد يوم السبت والتي كان لا بد من تأجيلها. تم الحصول على منزعج عائلتي معي ولكني لم أبالي. كانت معبأة وأنا على استعداد للذهاب!
وأخيرا صباح يوم السبت عدت إلى بانكوك مرة أخرى. لا، ليس في المطار بعد. واضطررت الى العودة الى بلادهم أول من جلب الكاميرا القديمة. لحسن الحظ كان لا يزال بخير البطارية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق